RUMORED BUZZ ON حب

Rumored Buzz on حب

Rumored Buzz on حب

Blog Article

قيدتني بك حتّى وإن لم تكن موجوداً، أستشعر طيفك معي مهما كنت بعيداً.

تدري إني موت أحبك.. وإن مالي غير حبك.. واللي ينبض في ضلوعي.. ما هو قلبي هذا قلبك.. تدري يا فرحي وهمي.. من كثر ما إنت في دمي.. كل ما تنظرك عيني.. عيني من عيني تسمي.

​تكمن أهمية الكلام في الحب، الذي يمكن أن يُقال في كثير من المناسبات، في التعبير عن مشاعر الحب الصادقة لكل من الحبيب والزوج والصديق وغيرهم، فلا يمكن إهمال جمال وروعة وتأثير تلك الكلمات الجميلة مهما بلغت قيمة الهدية.

أحبك لأنّ دنياي أنت ولأنّ مبسمي أنت ولأني أراك أمامي أينما كنت.

يُعرّف الحب باللغة على أنه إحساس عظيم وقويّ يشعره المرء اتجاه شخصٍ ما، الأمر الذي يجعله ينجذب له عاطفيّاً بشدّةٍ ويتأثر به، فيرغب في مُشاركته جميع لحظات حياته والبقاء معه للأبد، وهو شعور جميل يرى فيه المرء شريكه في غايةً الأهميّة بالنسبة له ويجعله أحد أولوياته، وتُرادفه العديد من المُصطلحات العميقة، كالعشق، والاعتزاز بالحبيب، والرغبة القويّة بالعناية به ورعايته باستمرار، وهو شعور ينمو ويزداد بمرور الوقت، فيروق فيه الحبيب لحبيبه ويُصبح مصدراً للإلهام والشغف وسبباً من أسباب السعادة والراحة.[٢]

معك أستطيع أن أكون على طبيعتي بلا تصنع أو مجاملة تحبني كما أنا وأهواك كما أنت.

أريد أن أكون شيء جميل بحياتك يرسم على شفتيك الابتسامة كلما خطرت على بالك.

حبيبتي يا أجمل نساء الأرض، بماذا أصفكِ، بماذا أشرح إحساسي نحوكِ، وأنتِ من تغلغل حنانكِ في أوردتي، وتسربت نسمات هواكِ في شراييني، بماذا أصفكِ وكل الحزن يتبدد بين راحتيكِ، يا من ترسمين بابتسامتكِ الفرح لقلبي وتنشرين عبيركِ زهواً.

بهمس النفوس وبلغة العيون أردد (أحبك).. ينبض القلب باسمك وأنفاسي تردّد حبك، وتتساوى الفصول برحيلك وتزهر الورود بمجيئك.. يا من أسرني وفي مراكبه قيّدني وبغرامه سلبني.

أحب أن أكون شيئاً جميلاً في حياتك، كلما خطرت على بالك ارتسمت ابتسامة على شفاهك.

راود العلماء العديد من الاستفسارات حول السبب الذي يدفع المرء للشعور بالحب، فاعتبره بعضهم أمراً مُعقّداً يحتاج الكثير من البحث والدراسة، حيث إن طبيعة هذا الإحساس ومقداره وتأثيره يختلف من شخصٍ لآخر، فقد يبدأ الحب بنظرةٍ ولقاء بسيط يُراود المرء فيه شعور بانجذاب للطرف الآخر، لكنه ينمو ويتطوّر مع الوقت ليُصبح غايةً مُلحّة للتقرّب منه أكثر، فقسّمه بعض الباحثين لمراحل وفقاً اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. لعمقه وتأثير الهرمونات البشريّة على صاحبه، حيث إنه قد يكون حاجةً مُشتركة لإشباع الرغبة الفطريّة لهم، وسبباً لتطوّر الأجناس وتكاثرها على مرّ الزمان، وفي حالات أخرى يكون الحب ظاهرة مُميّزة تجعل الأشخاص ينجذبون لبعضهم تحت تأثير هرمونات مُختلفة كالدوبامين الذي يُصدره الدماغ، والذي بدوره يجعل المرء مُتعلّقاً بشريكه أكثر، ويزيد من حماسه وإثارته ونشاطه، وإحساسه بالحيويّة التي قد تُفقده القدرة على النوم بسبب كثرة التفكير بالشريك، فتظهر عليه علامات التوتّر، وانخفاض الشهيّة، والأرق، والانزعاج أحياناً، وقد يتطور الأمر لدى البعض ليُصبح إحساساً بالعشق والجنون الذي يُرافق حالات الانجذّاب والتعلّق الشديد بهذا الشخص وكثرة التفكير به، في حين قد يصل هذا الحب لمرحلة الارتباط التي تُعد من المراحل الساكنة التي تنتج عن العلاقات المُستقرّة طويلة الأمد التي يتشارك فيها الطرفين المشاعر ويتجاوزون المراحل السابقة ويصلون إلى الشعور بالاكتمال والسعادة بوجود الطرف الآخر في حياتهم فيُحافظون على بقائه فيها، ويجتهدون لدعم العلاقة وجعلها مُستقرّة وصحيّة وناجحة.[٥][٦]

يا من علمني فنون العشق والغرام لا تتركني فأنا بدونك كالجسد المليء بالآلام.. قرّبني ودعني أحكي لك عشقي المتيّم وخالي الأوهام.. نبني أحلامنا ونمضي بها إلى الأمام.

غازلتها فتبسمت، فرمى الفؤاد بحبها يبغي وصالاً، لا يريد سواها، هلّا عرفتم من تكون حبيبتي؟ ومن التي لبس الفؤاد رِداها.

جمعتنا أصعب الأوقات، وأطرف المواقف، كنتِ دوماً سنداً لي وستبقى أقرب الناس مني.

Report this page